اضرار الاجهزة الالكترونية على الاطفال اضرار الاجهزة الالكترونية اضرار الاجهزة الالكترونية بالدماغ فوائد الاجهزة الالكترونية ستجدون كل هذه المواضيع من خلال هذا المقال
الآثار الضارة للأجهزة الإلكترونية على الأطفال
1- بطء النمو الاجتماعي والعاطفي للطفل، وتدهور المهارات الاجتماعية لدى المراهق.
2- الإدمان على الألعاب الإلكترونية والهواتف الذكية يؤثر سلباً على قوة الذاكرة والقدرة على التركيز.
3- يؤثر إدمان الهواتف الذكية على العلاقات داخل الأسرة ويحدث فجوة بين الأفراد لأن كل واحد منهم مشغول بجهازه الإلكتروني، دون أن يكون لديه وقت للتواصل والحوار والأنشطة المشتركة التي توثق الروابط الأسرية.
4- تزايد العدوانية والعنف لدى الأطفال بسبب تأثرهم بالألعاب القتالية الإلكترونية أو أي برامج أو مقاطع فيديو يشاهدونها باستمرار على أجهزتهم الذكية.
5- وجود جهاز ذكي مع طفل أو مراهق بشكل مستمر يجعله متصلاً بالإنترنت بشكل دائم في جميع الأوقات، مما يمنحه القدرة على الوصول إلى أي نوع من المحتوى غير اللائق، مثل المواقع الإباحية ومقاطع الفيديو العنيفة والخطيرة. ألعاب الادمان. بالإضافة إلى التواصل مع الغرباء والشخصيات غير المرغوب فيها.
6- الإفراط في استخدام الأجهزة الذكية في مرحلة الطفولة المبكرة قد يؤدي إلى تأخر النطق عند الطفل.
7- استخدام الهاتف الذكي في فترات المساء والليل يسبب اضطرابات في النوم مثل الأرق وقلة النوم وسوء نوعية النوم وغيرها. قد يؤثر استخدام الأجهزة الذكية ليلاً أيضًا على الإنتاج الطبيعي للميلاتونين الذي ينظم النوم وإزالة السموم. الضوء الأزرق المنبعث من شاشات الأجهزة الذكية هو شعاع يعيق إنتاج الميلاتونين.
تلف الجهاز الإلكتروني
1- مشاكل السمع
للأسف؛ معظم الذين يعانون من ضعف السمع أو الطنين الناجم عن التعرض للضوضاء، هم أولئك الذين يستمعون إلى أي صوت بحجم كبير لأكثر من خمس ساعات في الأسبوع، وتشير الأبحاث الحديثة إلى أن 39٪ ممن تتراوح أعمارهم بين 18 و 24 سنة، والاستماع إلى نغماتهم المفضلة بصوت عالٍ. عالية بشكل خطير.
2- مشاكل الرقبة
الهواتف الذكية مسؤولة عن ارتفاع عدد الشباب الذين يعانون من مشاكل في الظهر والرقبة ؛ نظرًا لمقدار الوقت الذي يقضيه الشخص على شاشات الهاتف بجسم مائل، فإنه يضع أقراص العمود الفقري تحت الضغط، وبسبب أسلوب الحياة التكنولوجي، يعاني 45٪ من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و 24 عامًا من آلام الظهر، ويعتقد الباحثون أن أداء سلوك البقاء لساعات في جميع أنحاء هذه الأعضاء، يعتاد الجسم على هذا السلوك وينحني.
3- ضعف القدرات المعرفية والدماغية
قام الباحثون بمسح أدمغة كبار السن الذين استخدموا نظام تحديد المواقع العالمي (GPS)، وقارنوا النتائج بأولئك الذين قرأوا الخرائط الورقية. أظهرت النتائج أن القسم الثاني يحتوي على ذاكرة نشطة أكثر من القسم الأول. لذلك، فإن الاعتماد المفرط على المعينات الحاسوبية يؤدي إلى تحفيز ضعيف لقدرات الدماغ. لذا تشير الأبحاث إلى أن الأشخاص الذين لا يتحدون أنفسهم فكريًا بشكل منتظم من خلال العمل أو التعلم هم أكثر عرضة للإصابة بالخرف في وقت لاحق من حياتهم.
الأجهزة الإلكترونية تضر الدماغ
1- الأوكسيتوسين
يفرز الجسم هذا الهرمون عندما يتفاعل عاطفياً مع الآخرين في علاقات اجتماعية إيجابية، وهذا الهرمون مفيد بشكل عام، لكن المشاعر الناتجة عن إفراز هذا الهرمون قد تفيد بعض الناس في إغراء ضحاياهم من الأطفال أو المراهقين عبر الإنترنت للابتزاز والابتزاز. يستغلونهم جنسيا.
2- الكورتيزول
ينتج الجسم هذا الهرمون استجابة للضغط النفسي، ولهذا السبب يعاني الأشخاص المتعبون والمحرومون من النوم والمشغولون والمشتتون من مستويات عالية من الكورتيزول في الدم.
3- الأدرينالين
من المعروف أنه ينظم استجابة “القتال أو الهروب” عندما نواجه خطرًا أو هجومًا مفاجئًا، لكن الدماغ يفرز أيضًا هذا الناقل العصبي استجابة لتفاعلات مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي، سواء أكانوا يحبون ذلك أم يحاولون جذب الانتباه.
فوائد الاجهزة الالكترونية
1- وسيلة مهمة لتلبية احتياجات الأفراد في مختلف المجالات في الحياة الشخصية والعملية، بما في ذلك إيقاف تشغيل أجهزة التكييف ودخول مواقف السيارات باستخدام البطاقات الممغنطة على سبيل المثال. جعل حياة الناس أسهل باستخدام أجهزة الكمبيوتر الشخصية والهواتف المحمولة التي وفرت وقصرت الجهد والوقت.
2- تحقيق تقدم طبي باهر ونجاح كبير، حيث ساهمت الأجهزة الإلكترونية في مد يد العون للأطباء ومساعدتهم في تشخيص الأمراض وعلاجها. طريقة فنية تدعم العنصر البشري في العلاج. تسهيل حياة ذوي الاحتياجات الخاصة وتمكينهم من التعلم والعمل والمتعة في مكان واحد.
3- توسيع نطاق الاتصال ودائرته بين جميع الأطراف المعنية بأقل جهد ومتاعب ممكنة. ابتكار وسائل اتصال حديثة ومتنوعة أكثر من أي وقت مضى ؛ توجد الآن إمكانية الاتصال المرئي والمسموع والمكتوب. القيام بالأنشطة والمصالح العامة مثل المطارات والتجارة الإلكترونية والدوائر الحكومية المختلفة.