طرق ووسائل البحث في جوجل
يلجأ معظمنا أو جميعنا إلى محرك بحث Google ؛ للبحث عن أي معلومات نريد الحصول عليها، سواء كانت تتعلق بالطلاب أو المعلمين أو الموظفين، يعتبر محرك البحث Google محرك البحث الأول في العالم العربي، ولكن قد يواجه البعض منا مشاكل وعيوب في طريقة الحصول على هذه المعلومات، وعندما لا نجدها نقول إنه لا توجد معلومات حول هذا الموضوع على الإنترنت، ولكن الصحيح هو أن طريقة بحثنا كانت خاطئة ؛ لذلك سنناقش ما يلي، أبرز الأساليب والوسائل والحيل التي يمكن استخدامها للبحث على Google، وهي تشمل ما يلي
- حفظ سجل بحث الويب يتضمن قائمة بجميع المواقع التي تمت زيارتها وفقًا لتسلسل زمني معين، بحيث يمكن لأي شخص الرجوع إليها في حالة فقدها لسبب أو لآخر.
- البدء ببساطة بغض النظر عن الموضوع الذي يتم البحث عنه، فإن البساطة هي الشعار الرئيسي للتعامل مع محرك البحث هذا. يكفي إدخال كلمة مفتاحية متعلقة بالموضوع لتشمل قائمة بكل المواضيع المتعلقة بالموضوع. على سبيل المثال، عند البحث عن منتج معين في موقع معين، يوصى بإدخال الاسم مع اسم المدينة أو الرمز البريدي.
- تجاهل التدقيق الإملائي يقوم المحرك تلقائيًا بفحص إملاء الكلمات والعبارات التي تم إدخالها، بغض النظر عن طريقة إدخالها.
- استخدام الكلمات والعبارات المتوافقة مع الويب يتم ذلك عن طريق إدخال الكلمات والعبارات الأكثر توافقًا وتطابقًا مع تلك الموجودة على صفحات الويب في المحرك ؛ الكلمات والعبارات التي من المرجح أن تظهر هي تلك التي تعطي نتائج أفضل. على سبيل المثال، عند البحث عن شيء متعلق بالصداع، يفضل إدخال كلمة صداع لأنها الأكثر شيوعًا في المواقع والصفحات الطبية.
- الأقل أفضل البحث عن موضوع بجملة قصيرة وشاملة أفضل وأفضل بكثير من حيث النتائج التي يمكن الحصول عليها من الجمل الطويلة والكلمات والعبارات.
- البحث باستخدام عبارة محددة المقصود هنا هو وضع علامتي الاقتباس عند البحث عن كلمات وعبارات معينة. على سبيل المثال، لن يؤدي وضع الكلمات Alexander Bell مثل “Alexander Bell” إلى ظهور أية صفحات تحتوي على Alexander Graham Bell.
- استخدام الكلمات والعبارات الوصفية هنا، كلما زادت ندرة الكلمات والعبارات المستخدمة في البحث، كانت النتائج التي يمكن الحصول عليها أفضل وأفضل من حيث صلتها بالموضوع الذي يتم البحث عن المعلومات بشأنه. الكثير من أصوات المشاهير.
- لا داعي للقلق بشأن الشخصيات البحث عن زمن فلسطين لن يعطي نتائج بحث مختلفة عن تلك التي كانت في زمن فلسطين.