هو جهاز يطلق عليه أيضًا اسم الجهاز المحمول، نظرًا لسهولة حمله في أي وقت وفي أي مكان نظرًا لطبيعة صغر حجمه، مما يتيح لمستخدميه الاستفادة منه في إنجاز الكثير من أعمالهم ؛ حيث تميز هذا الجهاز منذ اختراعه على العديد من الأجهزة الإلكترونية لما يتميز به من خصائص عديدة جعلته محط أنظار كثير من الناس، إلا أنه يعتبر مثل الأجهزة الأخرى ؛ حيث أن لها العديد من الخصائص السلبية منها

  • لديه حساسية مفرطة إنه جهاز لا يمكن كسره أو إسقاطه على الأرض
  • تنفد بطاريته بسرعة كبيرة، مما يتطلب من المستخدم توصيله بالكهرباء، أو اصطحاب الشاحن الخاص به في جميع الأوقات، وهذه الميزة تقيد المستخدم بعدم اصطحاب جهازه معه في أي مكان.

في الوقت الحاضر، يستخدم الناس “الكمبيوتر المحمول” كثيرًا لإنجاز عملهم الشخصي والعملي، ولكي يتمكن الفرد من استخدامه، يجب أن يضع لغته ضمن التعرف على ما هو معروف له، وذلك بأخذ واحدة من الخطوات التالية

  • لتغيير اللغة من الإنجليزية إلى العربية والعكس من العربية إلى الإنجليزية، يجب على المستخدم الضغط على مفاتيح “shift + alt”، وبالتالي يتم تحويل اللغة.
  • يمكن للمستخدم تغيير لغة “اللاب توب” ومعرفتها بالضغط على خيار اللغة الموجود أسفل الشاشة الرئيسية للجهاز وتغييره. هي إنجليزية.
  • لتغيير وإضافة لغة جديدة غير العربية أو الإنجليزية، يجب على الشخص الانتقال إلى قائمة “ابدأ”، ثم النقر فوق قائمة “لوحة التحكم” واختيار خيار “اللغة”، والذي يسمح للمستخدم بتغيير اللغة إلى يناسبه، بالإضافة إلى القدرة على إضافة لغة جديدة يتقنها، مثل اليونانية أو الإسبانية، وغيرها الكثير.

نستنتج من الأساليب والخطوات السابقة أن جهاز “اللابتوب” سهل على مستخدميه تغيير وحذف وإضافة اللغة التي يريدونها، ولم يقيدها وأجبرها على التعامل بلغة واحدة دون اللجوء إلى الحاجة. لتغييره مما وفّر له سهولة وسرعة كبيرين في إتمام عمله، بينما في حالة وجود فرضيات معينة على الجهاز، فإن هذا يتطلب منه قدرًا كبيرًا من الوقت وجهدًا كبيرًا في فهمه، من خلال ترجمة.