أولاً لمن لا يعرف غوغل علينا تذكيرهم بما لا يعرفون. شبكة جوجل هي شبكة عالمية استطاعت الوصول إلى ملايين الأشخاص حول العالم، وأن تكون الأساس مقارنة بمحركات البحث الأخرى، واستطاعت هذه الشبكة الوصول إلى جميع دول العالم. ولجميع المستفيدين من شبكات الإنترنت المختلفة، يعتبر متصفح جوجل من أشهر المتصفحات وأكثرها استخدامًا، فلا يمكنك لومك إذا كنت لا تعرف محركات أخرى، حيث طغى عمل جوجل على الباقي. من المتصفحات الأخرى، وجعلها الأولى، وحتى الأخيرة، لجميع المستخدمين.
وأصبح Google من أهم المتصفحات التي يمكنك من خلالها العثور على ما تحتاج إليه، بمجرد كتابة كلمة واحدة عن الموضوع الذي تريد البحث عنه، كما أنه يتيح لك الحصول على فرصة للحصول على المعلومات التي ستفعلها لا تجده في المتصفحات الأخرى عبر الإنترنت، إذا كنت تريد، على سبيل المثال، البحث عن اسم ممثل، فقد تظهر لك نتائج البحث عن اسم الممثل وتاريخ ميلاده وجنسيته الأصلية وما إذا كان هو متزوج أم لا، ويساعدك في الحصول على جميع احتياجاتك الإلكترونية بشكل كامل، وحتى جوجل استطاعت الوصول إلى المطابخ العالمية، لذا فهي تكاد تخلو من كل الطرق والوصفات العالمية على الإنترنت.
كيف أجعل Google صفحتي الرئيسية
تواجه هذه المشكلة بشكل أساسي عندما تبدأ في استخدام الإنترنت متأخراً قليلاً، وتجد أنه لا يمكنك التعلم على الإنترنت بسهولة، وتجد صعوبة في وضع محرك البحث الأساسي كصفحتك الرئيسية، ومعنى جعل Google منزلك. الصفحة هي أنه بمجرد دخولك إلى شبكة الويب العالمية، ستجد نفسك أمام صفحة Google. بالنسبة للأجهزة التي تم تثبيت نظام Windows الجديد عليها، يمكن تعيين Google كصفحة رئيسية، عن طريق كتابة الرابط الرئيسي لصفحة Google على شريط العناوين بالشكل التالي www.google.com ثم سيتم فتح صفحة Google في المقدمة منك على الفور، وستظهر في أسفل الصفحة لديك جملة باللون الأزرق، هل تريد إنشاء Google، انقر فوق “موافق”، ثم ستصبح Google الصفحة الرئيسية لجهازك، وستجد النتيجة عندما استخدم الجهاز مرة أخرى، ويمكنك أيضًا حفظ الروابط التي تفتحها باستمرار على الشريط الموجود أسفل شريط العناوين، ويمكنك تخزين Google في هذا الشريط، فهو يسهل عليك البحث بشكل واضح جدًا. طريق.
في الختام، لا بد من الاستفادة من الإنترنت بشكل عام، ومن الإنترنت بشكل خاص، حتى تكون على الطريق الصحيح، بعيدًا عن الطرق والوسائل الملتوية التي يلجأ إليها الشباب في الوقت الحاضر، والعمل لاستخراج المعلومات بالطريقة التي تناسبك.