ازدادت عمليات الاقتحام والمراقبة في هذه الفترة، وكثير من هذه الأمور تهدد أمننا وحياتنا الخاصة، ومنهم من يراقب أجهزتنا ويأخذ المعلومات والبيانات منها، وتكمن المشكلة عندما تكون تلك المعلومات خاصة أو سرية إلى حد ما، لذلك هم يهددون لاغراض مالية وتجارية ولم يعلموا انهم لم يفعلوا ذلك! قد يكون لغرض الترفيه فقط، أو قد يكون لسبب مالي. هل نسوا أن هذا سيعرضهم لعقاب الله وأنه سينقص من مكانته في المجتمع لماذا فعلوا ذلك الغباء! ألا يعلمون أن الدور سيأتي إليهم يومًا ما، لكن المشكلة أن الكثير من الناس يعتقدون أنه لا يمكننا معرفة من يراقب الموبايل أو الأجهزة الأخرى، لكن يمكننا معرفة ما إذا كان يتم مراقبته أم لا، وبعد ذلك نحن نتخذ الحيطة والحذر اللازمين، فكيف نتعلم ونعرف ما إذا كان الموبايل مراقب أم لا على سبيل المثال، هناك طريقة خاطئة يعتقد الكثير أنها تكشف ما إذا كان الموبايل مراقبًا أم لا، لذلك يقوم بالاتصال برقم جوالنا، وقبل وضع الرقم، يضع الرقم 9 من نفس شريحة الهاتف المحمول. هذه الطريقة خاطئة، ولكن لمعرفة ما إذا كانت كذلك أم لا، يجب أن تلاحظ الرنين عند الاتصال بشخص ما، ويتكرر الرنين مرتين، وقد تسمع أيضًا صدى، وفي الحالات العادية لا يمكن لأحد مراقبة الجوال بسبب صعوبة الأمر، بل تقوم الحكومة والسلطات بمراقبته في هذا الشأن، ولحماية هاتفك المحمول من المراقبة، عليك تهيئته في كل فترة حماية، وهناك العديد من البرامج التي تم تصميمها وخاصة من أجل اجهزة الاندرويد التي يجب التحذير منها لان الكثير منها لما هي اسباب الاختراق لذلك يجب عدم تحميل وتنزيل برامج عشوائية مع العلم ان برامج فايبر وسكايب وواتس اب كلها مراقبه من قبل مصمميها لذلك لدينا الحرص على عدم الحديث عن هذه البرامج والحذر من أن هذه الكلمات والعبارات لا تضعنا في مأزق لا يمكننا الخروج منه، وهناك أيضًا بعض التطبيقات وخاصة بالنسبة لـ ag. لقد تمت مراقبة الهاتف المحمول أم لا، وما زال العلم يتطور بين الحين والآخر، وأعتقد أن قصة أمان الأجهزة، وكذلك قصة الاختراقات والمراقبة، ستتطور جميعها بسرعة مع التطور التكنولوجي، لذلك لدينا فقط الحذر من هذه القصص حماية الأجهزة المحمولة من مثل هذه الاختراقات، واستخدام برامج الحماية لها، وتجنب تنزيل وتنزيل برامج غير موثوقة من مواقع الويب أو المتجر الإلكتروني.