هل تمتلك Google جميع المعلومات المتعلقة بمستخدميها جوجل أقوى من البوليس … !!! لاحظ Google Police أن Google تمتلك الآن كل شيء عن مستخدميها

ما الذي يبحثون عنه بشأن رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بهم، وعن أسئلتهم حول رسائلهم، حتى في متصفحها

مع كل خدمة تقدمها جوجل تطلب معلومات عن المستخدم سواء عن طريق البريد الإلكتروني أو Gmail أو خدمة صدى وأصحاب المواقع الإلكترونية والقوائم البريدية.

والأقوى هو Google Air الذي يأتي للمستخدم ويحدد منزله وموقعه في العالم ….

برأيك هل يمكنك تزويد الشرطة بكامل التفاصيل عن أي شخص مطلوب في متصفح Chrome، تضع كل معلوماتك

في رأيي، إنه أقوى من كل أجهزة الشرطة في العالم، وأقوى من VPI

لكن أخي MNIZARO و Google وتعدد خدماتها تضع الخيارات والمعلومات التي تملأها في كل مكان، أي إذا قارنت صحة المعلومات أم لا، ستجد المعلومات الصحيحة. أخبرتني يا أخي تفسيرات بمعنى أن جوجل أصبحت وحشًا يهاجم كل فرد، فهل هذا ما تعنيه مزحة eldoplomasy اليوم

أصدر المكتب الفيدرالي لأمن المعلومات في ألمانيا تحذيرات للمواطنين الألمان بضرورة تجنب استخدام متصفح الإنترنت Google Chrome الذي تم إطلاقه مؤخرًا، لأنه يمنح Google إمكانية الوصول إلى الكثير من المعلومات الشخصية المتعلقة بمستخدميه.

تبرر الحكومة الألمانية ذلك بشروط الاستخدام التي حددتها Google عند تثبيت البرنامج، حيث أعطت لنفسها الحق الحصري في توفير ونشر وعرض محتوى المستخدم، والمشار إليه في البند رقم 11 في اتفاقية الترخيص التي يظهر في البرنامج.

تعتقد مجموعة من الخبراء أن هذا الاتجاه للحكومة الألمانية هو نتيجة احتكار الشركات الأمريكية للحصة الأكبر من متصفحات الإنترنت، حيث أن إنترنت إكسبلورر وفايرفوكس وسفاري لديهم غالبية مستخدمي الإنترنت، بينما المتصفح الوحيد الذي تم تطويره في أوروبا، أوبرا، لا تحظى بشعبية كبيرة. .

تأتي التحذيرات الألمانية متماشية مع دراسة نمساوية أجرتها جامعة غراتس، والتي أشارت إلى أن Google تنتهك الخصوصية لأن الشركة تعرف أكثر من أي مؤسسة أخرى معلومات الأفراد والشركات، لكنها غير ملزمة بقوانين حماية البيانات في البلاد، وتقوم بجمع بيانات ضخمة من خلال استغلال أدوات استخراج البيانات. في تطبيقاتها مثل “Google Earth” أو “Gmail” في إطار وظيفتها البحث في الإنترنت.

حذر باحثون نمساويون من أن محرك البحث قد يتحول إلى أكبر وكالة استخباراتية في العالم، باستخدام البيانات التي يجمعها من مستخدميها من خلال برامجها المختلفة، وأضافوا أنه حتى لو لم تستخدم جوجل هذه الإمكانية الآن، فقد تضطر إلى استغلالها. في المستقبل لصالح مساهميها.

قال هيرمان مورير، رئيس معهد نظم المعلومات والوسائط الرقمية في جامعة غراتس النمساوية، إنه من الخطر على كيان واحد مثل Google التحكم في عملية البحث على الإنترنت، ولكن الشيء “غير المقبول” هو أن Google تعمل بالفعل العديد من الخدمات الأخرى ومن المرجح أن تعمل مع اللاعبين. الآخرين.

وأشارت الدراسة إلى أن محرك جوجل يؤثر على اقتصاديات الدول من خلال الإعلانات والوثائق التي يتم ترتيبها على موقعه.

وأشارت الدراسة إلى أن معظم المواد المكتوبة اليوم تعتمد بشكل ما على مواقع محرك “جوجل” وموسوعة “ويكيبيديا”. هناك بعض الدلائل على وجود تعاون بين Google و Wikipedia.

وفي السياق ذاته، منح تقرير أعدته لجنة الخصوصية الدولية ومقرها لندن محرك بحث جوجل أدنى النقاط في مجال معايير السرية وحماية خصوصية مستخدميها وجاء في أسفل قائمة 22 شركة إنترنت.

كان الفارق كبيرًا، بحسب وصف اللجنة، بين Google وبقية الشركات المشمولة في البحث، وعلى رأسها Yahoo و Microsoft و AOL.

يحدد هذا التقرير الطريقة التي تتعامل بها شركات الإنترنت مع سرية البيانات الشخصية لمستخدميها، وخطورة إشراف المستهلك وحماية الخصوصية، موضحًا أن شركة جوجل صاحبة أشهر موقع بحث في العالم لديها أسوأ سجل لضمان الإجمالية.

وأشارت اللجنة في تقريرها إلى أن جميع الشركات تعاني من ثغرات في أنظمتها الأمنية لحماية الخصوصية، لكن أيا منها لا يشكل تهديدا حيويا للخصوصية مثل جوجل.

يأتي هذا التقرير في لحظة حرجة بالنسبة لشركة Google، والتي أثارت مؤخرًا نقاشًا حادًا في الاتحاد الأوروبي، لتحديد مدى التزامها بالمعايير الأوروبية لحماية الخصوصية. البيانات الشخصية لمستخدميها عندما تحتفظ بموضوعات البحث الخاصة بهم لفترات طويلة من الزمن.

قوبل قرار جوجل بمسح بيانات وملفات المتصفحات بشكل دوري لدعم خصوصية مستخدميها بترحيب كبير من المهتمين بخصوصية مستخدمي الموقع.

وذكرت الشركة أنها ستتخذ طرقًا وخطوات لمسح تفاصيل عادات التصفح لعشرات الملايين من المستخدمين بعد فترة تتراوح بين 18 و 24 شهرًا، والتي يمكن استخدامها للتعرف على الأشخاص.

يشار إلى أن وزارة العدل الأمريكية كانت قد طالبت العام الماضي بتسليم سجلات البحث الخاصة بالمتصفحات، ثم تراجعت عن طلبها بعد ذلك، واكتفت بطلب عينات عشوائية لعمليات البحث التي تجريها المتصفحات.